الخميس، 13 ديسمبر 2012

قلــــــب البانر في أي حالة .؟




ما هي الأسباب اللي تخلى المجموعة تقلب البانر الخاص بيها؟؟

البانر هو رمز مجموعة الاولتراس..وقلب البانر بيتم في موقفين
اما اعتراض على الأمن..بسبب التعنت أو التعسف الأمنى في التعامل مع الجمهور أوأفراد االمجموعة 
أو اعتراض على نتائج الفريق أو وضع خاطىء داخل النادي لأن مجموعة أولتراس لا
يستحب أن يقف في موقف سلبي تجاة النادي الذي يسانده
قلب البانر بيتم طوال فترات المباراة..لأنه ليس من المنطقي أنك تقلب البانر على
النتائج وبعد ما الفرقة تجيب هدف أولا تعادل...أو مثلا تقلب البانر بسبب تعنت أمني وبعد ما ينتهى  الوقت التعنت يرجع عادي فى المقابلة،
قلب البانر بمعنى أن موقفك الاعتراضي يستمر طوال المباراة لغرض واحد هو رسالتك توصل للجهة المعنية  ويفضل أن قلب البانر يكون مع رسالة توضيحية مثلا اعتراض مع الأمن تكون معاه رسالة ACAB
او اعتراض على نتائج الفريق البانر مقلوب مع رسالة أو احتجاج تحمل نفس الرسالة

الأولد سكول أو المدرسة القديمة ؟




معناها الطراز القديم وهذه الكلمة لا تخص الأولتراس فقط
ولكنها في الفن والأدب والسينما وكل ما يدركه العقل البشري
ولأن العصر الحديث والتكنولوجية الحديثة تسهل على الانسان حياته , فهي تهدم له
لذته أو استمتاعه بما يحب...
الأسلوب القديم في المدرجات متمثل في بعض النقاط :

-يبحث المشجعون عن شكل خاص بهم موحد كلون الفريق , فيصبح جميع المشجعين شكل واحد, ويفضل اءخفاء وجههم , وهذه أهم ثقافة تم هدمها بسبب الأولتراالحديثة ,إخفاء الوجه ثقافة تعني أن جميع أعضاء الجروب هم شخص واحد , وليس هناك فرق بينهم.
-تشجيع ومؤازرة الفريق 90 دقيقة خلال المباراة بأكثر وسيلة ممكنة
بل وأيضا عدم انتظار شيء مقابل لتشجيع الفريق, بل أن المقابل الوحيد هو نصر
ناديك.


-الأدوات المستخدمة في التشجيع كلها أدوات يدوية أو بدائية، ذكر منها الأعلام
والرولووات والأعلام (أتندرات)والبانرات والرايات وغيرها....

-الدخلات هي رسالة توجها مجموعة الأولترا للفريق أو للمجموعة المنافسة أو للأمن أو للمجتمع, وهي مصنوعة بأيادي المجموعة , منها التيفو ومنها الأعلام والفلامات,وبالطبع التيفو هو الأصعب والافضل, وذلك لمشاركة جميع أعضاء المجموعة في مثل هذه الدخلات

-في الاحتفالات فلامات و الشماريخ أو قنابل الدخان أي العجاجات تعبير عن الاحتفال أو لفت أنظار لاعبي الفريق

-التشجيع 90 دقيقة بغض النظر عن نتيجة المباراة أو مكانة الفريق في الدوري

-الترحالات معاناة من أجل الفريق من أجل ناديك كل أعضاء المجموعة تحاول ما أمكن
أن تشارك في الترحالات, ويفضل اعلان تحدي بقيام كورتيج اذا كان هناك مجموعة
منافسة

-مبدأ (A.C.A.b(1.3.1.2من أهم مبادئ الأولد سكول وهو عدم التعامل مع الأمن الا في أضيق الحدود

-عدم الدخول في علاقات مع جروبات منافسة ... بل بالعكس أعداء ناديك هم أعدائك هذه هي مبادئ الأولتراس


وهذه هي قصة الأولد سكول..... أو المدرسة القديمة

سببين رئيسيين لظهور الأولترا الحديثة:

1- رغبة الأندية والحكومات بمحاربة فكر الأولترا....
بزيادة المشاكل وزيادة أعداد الأولتراس في العالم وانتشار فكرهم فأصبحت هناك
مشاكل كثيرة 
(السرقة والعنف والمنافسة والضغوطات وعدم خضوع المجموعات للقوانين والشغب
وعدم احترام رجال الأمن)

وتورطت بعض الأندية في مشاكل مع اتحادات الكرة الفيفا والكونفيديرالية الخ بسبب
مشجعيها...
كذلك تدخلت الحكومات لمحاربة فكر الأولترا سدا لباب المشاكل, فأدعت أن فكر
الأولتراس يهدم أفكار شباب المجتمع...
والعكس صحيح الأولترى تنير لنا الطريق ونحو الحق والقانون والحرية
فبدأت الحكومات تقلل من شعبية الأولترا أمام العامة بمحاربتها اءعلاميا وفكريا
واءجتماعيا

2-السبب الآخر هو سيطرة رأس المال على بعض الأندية والاهتمام بالمال أكثر من
الاهتمام بالجماهير
حيث قامت بعض الأندية برفع أسعار تذاكرها
فغابت الشخصية البسيطة التي كانت تبحث عن دعم ومؤازرة فريقها
وحلت محلها الشخصية التي تبحث عن المرح واللهو

من هنا نشأ فكر الأولتراس الحديثة :

-لم يعد المبدأ الأساسي للمشجع هو تشجيع فريقه ومؤازرته 90 دقيقة لكنه اصبح
المبدأ هو للمرح واللهو ...

-بدأت الناس تبحث عن المصالح الشخصية كالشهرة والمال وغير ذلك , بسبب غياب أفراد الأولترا الحقيقيون
فأصبحوا يحبون المجموعة أو المجموعة المنتميين إليها أكثر من حبهم لناديهم

-وأصبحت مجموعات الأولترا تهتم بالدخلات و المنظر الجمالي للمدرجات دون
الاهتمام بالتشجيع ومؤازرة الفريق الحقيقية

-وأصبح لايوجد مانع من التعامل مع الأمن بصورة جيدة... فلايجد الأمن أو الشرطة
ماهو غير مرغوب فيه داخل المدرج فأصبح التعامل مع الشرطة شيء عادي...
فضلت بعض الأندية الأولترا الحديثة عن الأولد سكول لأن أسلوبها لا يسبب المشاكل
لهم
فاختارت الحب الزائف وفضلته عن الحب الحقيقي الذي كان يملأ قلوب أفراد الأولترا
الذين لا ينتظرون مقابل لولائهم لناديهم سوى النصر والمجد...
في هذا الوضع قد ترون مايسهل علينا فهم الفرق بين الأولتر الحديثة والأولد سكول
أغلب جروبات الأولترا الحقيقية تحارب جروبات الأولترا الحديثة لأختفاء المبادئ
الحقيقية للأولتر فيها
فكان مبدأها هو
Against Modern Ultras




ما الفرق بين الأولتراس والتورسيداس ؟


التورسيدا هى أول فكرة لمجموعة تشجيعية على مستوى العالم
ظهرت فى البرازيل 1939 على يد جروب ساو بولينو
وفى رأي آخر أن أول مجموعة تورسيداس هي هاجدوك سبليت من كرواتيا الذي ظهر
سنة 1950
التورسيدا تعتمد على المدرسة القديمة فى التشجيع
أعلام ورولووات وضرابوات وتقوم باشعال الشهب النارية أو الفلامات كثيرا وبكمية
كبيرة
غير أن الأولتراس بالظبط
الدخلات موجودة ولكن Old school
في التيفوهات تعمل لكن ليس رسم تكون اما علم النادي أو قميص الفريق
التورسيدا تستعمل العنف أكتر من الألتراس
لأن أغلب المجموعات( التورسيدا ) تعمل في مجال القمار وبيع المخدرات وأغلبهم عصابات ورجال
المافيات
أما حوادث القتل والانتقام فأصبح أمر سائر في مبادئهم

الأربعاء، 28 نوفمبر 2012

المراحل التي مرت منها الالتراس في العالم العربي


__________
و كباقي الحركات في العالم مرت الالتراس في العالم العربي بمراحل و جب الوقوف عندها وابرزها ياتي كالتالي :
1.مرحلة التاسيس : و هي المرحلة الاولية التي تمر منها كل مجموعة في العالم و في هذه المرحلة تبدا كل مجموعة وضع  الاساس و الخلفية التي ستعمل عليها المجموعة و في نظر الكثيرين و  منهم انا ان هذه المرحلة هي اصعب مرحلة قد تمر منها المجموعة لانها النجاح في هذه المرحلة يعني الاستمرارية في العمل و لكن ما نلاحظه في الحركات العربية هي اهتمام المجموعات بالامور السطحية فقط كاصدار الاغاني و المنتجات و تنظيم الرحلات الخ.... لكن المجموعات العربية  الالتراس  لم تتبنى اية توجهات سواء كانت سياسية او اجتماعية كما هو الحال في اروبا .وانما هيا مجموعات رياضيه فقط
2 .مرحلة اثباث الذات : و في هذه المرحلة سنجد تكاثف الجهود للمجموعات و القيام باعمال يجب صراحة ان نقف احتراما لها  استطاع الالتراس العربي القيام باعمال اقل ما يمكن القول عنها انها رائعة و في غاية الاتقان خصوصا في المغرب و مصر و تونس سواء كان ذلك عبارة عن كورتيجات او دخلات  او ترحالات داخل الوطن و خارجه و بذللك استطاع الجروبات العربية باثبات' ذاتها بطريقة ايجابية احترمها الكل و لكن لما يجب علينا ان نغفل عن الحقيقة المميزة لهذه الحقبة و التي كانت ايضا من اجل اثبات الذات لكن بطريقة سلبية  و هي الصراعات بين الجروبات فكلنا يتذكر جيدا الصراع الدامي الذي كان بين Les Winners و العساكر سنة 2006 و الذي اسفر عن العديد من الجرحي في كلا الطرفين و الكورتيجات التي سادت في هذه الفترة ابتداء من 2007 عن طريق الوينرز و هذا كله من اجل اثبات القوة على طرف معين و لا ننسى ايضا حرق اتوبيسات كانت مخصصة لتنقل ان لم تخني الذاكرة انصار الزماللك او الاهلي من مدينة الاسكندرية و لا ننسى ايضا الصراعات العنيفة بين جماهير الترجي الرياضي و جماهير النادي الافريقي سواء كان الامر في سوسة او في تونس العاصمة كل هذه الصراعات كانت من اجل اثباث الذات لكن بطريقة مغيرة للطريقة الاولى و السالفة الذكر كما ميز هذه الفترة تخاذل لي فيراجيست امام الكوبس الذيو كان طاغيا بشكل فضيع لكن هذا لن يدوم طويلا .
3.مرحلة التغيير في سياسة الفيراجات العربية و الانفتاح على الافكار و التوجهات الاجتماعية و السياسية : و من عوامل هذه التغيرات الثورات التي شهدها العالم العربي ابتداء من تونس و مصر مرورا بليبيا و اليمن و سوريا الان ; و يمكن ان نقول ان هذه الثورات قد حررت الفيراجيست العربي من حاجز الخوف و الذي كان يقف عائقا رئيسيا امام الافكار و التوجهات لدى كل شخص ياخذ الالتراس كاسلوب حياة و بذللك سنرى ثورات على مستوى الفيراجات العربية حيث راينا البوليس يفر هربا من الفيراجيست في اكثر من مشهد في القاهرة و في تونس العاصمة و في الدار البيضاء المغربية كما بدانا نجد افكارا و وتجهات و مبادئ في كل فيراج عربي و لعل اهم هذه المبادئ هو مبدا الحرية و التحرر من قيود الظلم و الاستبداد الامني حيث نرى الالتراس في مصر تشارك  بغزارة في المظاهرات و التجمعات السياسية في البلد و لعل خوف الاتحاد المصري و نصب كمين للاتراس خير دليل و المتمثل في مذبحة بور سعيد و نترحم بالمناسبة على شهداء نادي الاهلي و ندعو لهم بالرحمة و المغفرة اما في المغرب فقد راينا السيد الوزير يجلس امام ممثل الالتراس وينرز في جلسة لتدارس الاوضاع و الوقوف عند مكامن الخلل و هذا في حد ذاته انجاز لان الحكومة التي كانت ترعب الكل اصبحت تطالب بالجلوس على طاولة النقاش .
كما يمكننا ان نشيد ببعض المجموعات التي تبنت القيام باعمال اجتماعية كمساعدة الفقراء و المرضى و نخص هنا بالذكر البلاك ارمي و الالتراس عسكري وتبرع التراس اهلاوى لمستشفى السرطانو هذا كله يدل على تغير العقلية و يدل على النضج الذي وصلت اليه المجموعات في البلاد العربية حيث اصبحث الالتراس الملاذ الوحيد للشباب للتعبير عن مطالبهم و المنادات بحقوقهم و يمكننا ان نستخلص ان الفيراجست العربي تخلص من فكرة ان الالتراس جاء من اجل الفريق فقط رغم ان هذا ينحصر في مناطق معينة الا انه سينتشر يوما ما في جميع البقاع الاسلامية ان شاء الله .

الالتراس فى افريقيا

  • الألتراس في أفريقيا
    دخلت الألتراس أفريقيا مع بداية الألفية الثانية عن طريق دول الشمال الأفريقي المميزة بقوة مشجعيها واهتمامها الجنوني بكرة القدم، وكان التوانسة أصحاب الريادة في هذا المجال وبالأخص الترجي والافريقي التونسي الذي يضم الأول ثلاثة مجموعات تشجيع هي بترتيب التأسيس «المكشخين - السوبراس - والبلود أند جولدي» و«الأفريكان وينرز والليدرز كلوبيست» الأفريقي التونسي، تلاها في ذلك المغرب الذي يحتوي اليوم علي أكثر من 50 مجموعة ألتراس يتقدمهم مجموعة الوينرز «الوداد البيضاوي» والجرين بويز «الرجاء»،
    ظهور الألتراس في مصر كان في الألفيه التالته, وتحديدا عام 2007 بدءابالتراس وايت نايتس الذى ينتمى لنادى الزمالك ثم التراس اهلاوىوالتراس ديفليز الذان ينتميان للنادى الاهلى ثم التراس يلو دراجونز الذى ينتمى لنادى الاسماعيلى


    • ACAB الذى تعنى ان جميع ابناء الشرطه اوغاد أو 1312 في إشارة إلى أزلية الصدام بين الألتراس والشرطة
    • ويوجد العديد من الصدمات بين مجموعات الالتراس والشرطه منذ انشاء المجموعات فى جميع انحاء العالم
    • ظهرت مجموعات الالتراس لاول مرة في العالم العربي في تونس عن طريق وينرز الافريقي سنة 1995  لتنتقل بعد ذللك الى المغرب سنة 2005 عن طريق الجرين بويز  و الوينرز لتنقتل الى مصر عن طريق الوايت نايتس و الالتراس ديفلز و الاهلاوي سنة 2007 لتعم بهد ذللك جميع ارجاء العالم الاسلامي شرقا و غربا سواء في الجزائر و ليبيا مرورا بالاردن و سوريا و فلسطين وصولا الى الامارات و السعودية و باقي دول الخليج .

الثلاثاء، 27 نوفمبر 2012

تعريفات عن الالتراس وادوات التشجيع

( البانر) علم مكتوب عليه اسم المجموعة وشعار المجموعة  ويعتبر شرف المجموعة
( الكابو ) قائد "الفيراج" او" الكورفا " ( التالته ) ويكون هو المتحدث عبر مكبرات الصوت ويقود المدرج واعضاء الالتراس يرددون ما يقول ويتبعون جميع تعليماته..
"الفراج او الكورفا"  مكان جلوس الالتراس ويبقى غالبا خلف المرمىوغالبا ما تكون التالته يمين او شمال
"التيفو"  عبارة عن علم كبير جدا باحجام كبيرة يرسم عليه جزء من الدخلة   وهذا طبعا جزء من الدخلة لان الدخلة لاي التراس في العالم تتكون من عدت اجزاء ومنها التيفو..
"الاتندرات"  نوع من الاعلام لديها مكانين لرفعها (يطلق عليها في مصر تو ستيك)
وان كلمه الالتراس تدل على النظام والتعاون والحب داخل المجموعه الواحده ويؤمن الالتراس بالحريه ذلك يبذلون العرق و المال ،، و ربما " الدم " أيضا من أجل ما انحازوا إلي تشجيعه .. و إن كان " الموت " بحسب عقيدة الكثيرين منهم أقرب إليهم من حبل الوريد ..
الألتراس كانت الكلمة الأكثر تناولاً في وسائل الإعلام خلال الأيام القليلة
الماضية ،، الجميع يحلل و ينقد ،، بل و يصدر أحكاماً بالجملة قبل أن يفكر
و يبحث في ماهية الألتراس ،، في استادات كرة القدم بجميع أنحاء
العالم يطلق عليهم اللاعب رقم 12 لما لهم من قوة و تأثير داخل و خارج
المدرجات .
اختلف الكثيرون حول تحديد المكان الذي بدأت فية هذة الظاهرة و ان
كانت معظم الاراء و فى الغالب قد اتفقت على ان مكانها الاول في امريكا
الجنوبية خاصة في البرازيل و التي قامت فيها اول مجموعة التراس عرفت
بأسم التورسيدا عام 1940 و ايضاً ظهرت مجموعات اخري في الارجنتين
وكولومبيا و فنزويلا .. ثم انتقلت الظاهرة الى اوروبا  و كرواتيا  هي أولى البلاد الاوروبية في ذلك من خلال
مشجعي فريق هايدوك سبيلت وشكلوا التراس خاص بهم عام 1950 مازال معروفا حتى الان بأسم سبيلت تورسيدا و مالوا الى التطرف و العنف في بعض الاحيان خصوصاً امام غريمهم التقليدى النجم الاحمر ..

ثم انتقلت بعد ذلك الى ملاعب ايطاليا تحديدا في اواخر الستينات و تشكل عام 1968 عن طريق مشجعى الميلان و عرفت بأسم " Fossa Dei Leioni " ما يعني " عرين الاسد " بالعربية و هناك البعض يقر ان اول من كون تلك الروابط في ايطاليا مشجعي فريق تورينو عام 1951 و المعروفة بأسم " Fedelissimi Granata " و في عام 1969 ظهرت روابط اخري لفرق سمبدوريا و انتر ميلان التي اشتهر مشجعيها بأسم " Inter Boys " اى الاولاد ثم بدأت بعد ذلك بالانتشار بشكل اكبر في اوروبا ثم الي مختلف دول العالم ..

الاثنين، 26 نوفمبر 2012

تعريف كلمه التراس ومعلومات عنها

ألتراس (Ultras) هي كلمة لاتينية تعني الشيئ الفائق ، وهي فئة من مشجعي الفرق الرياضية والمعروفة بانتمائها وولائها الشديد لفرقها وتتواجد بشكل أكبر بين
محبي الرياضة في أوروبا وأمريكا الجنوبيةو حديثا في دول شمال أفريقيا. أول فرقة ألتراس تم تكوينها عام 1940 بالبرازيل وعرفت باسم "Torcida"، ثم انتقلت الظاهرة
إلى أوروبا وبالضبط إلى يوغوسلافيا ثم كرواتيا وبالتحديد جمهور "Hajduk Split" والذي كان أول من أدخل هذا النوع. وتميل هذه المجموعات إلى استخدام الألعاب
 "الشماريخ" كما يطلق عليها في دول شمال أفريقيا، وأيضا القيام بالغناء وترديد الهتافات الحماسية لدعم فرقهم، كما يقومون بتوجيه الرسائل إلى اللاعبين. وتقوم هذه
المجموعات بعمل دخلات خاصة في المباريات الهامة،والتواجد فى جميع المباريات سواء بداخل ارضهم او خارج ارضهم وعمل العديد من الترحلات والسفر وراء الفريق فى اى مكان يتوجه ايه وكل ذلك يضفي بهجة وحماس على المباريات الرياضية وخاصة في كرة القدم ويزيد ذلك من حماس اللعيبه والفريق حتى يتمكنو من بذل اقصى جهد لديهم .
مبادىء الالتراس - 
لا يتوقف الغناء وتشجيع الفريق اثناء المباراه مهما كانت النتيجه - يمنع الجلوس اثناء المباراه - حضور اكبر عدد من الجمهور الالتراس سواء بداخل الارض او خارج الارض - الولاء للمجموعه والنادى - المشاركه فى الدخلات - الحفاظ على البانر الرئيسى او اى بانر يخص المجموعه -

عقليه الالتراس 

ومن اهم مبادىء وعقليه الالتراس انكار الذات

يعتمد الالتراس على التمويل الذاتى للافراد ويتم ذلك من خلال بيع منتجات المجموعه مثل التى شرتات او الاسكارفات ...... الخ الخ 

لكل مجموعه اسمها الخاص بها ورمزها الخاص بها والبانر ويوجد بانر رئيسى ويوجد بانر للترحالات والبانر الفرعى للترحالات يوجد بداخل الارض و يسافر به اعضاء المجموعه اى مكان خارج الارض ولا يقل اهميه عن البانر الرئيسى  ويظل البانر الرئيسى موجود لا يسافرو به

يجب احترام القواعد والمبادىء الخاصه بالمجموعه والحفاظ على منتاجتها  من تربص المجموعه الاخرى المنافسه لمجموعتك